لمرازك ... ما كاين لا بيبسي، لا عين الدياب، و لا غيرو..
ما كاين غير مرزيكتنا، هي لي تقبل علينا، كيف كانت كتقبل على والدينا.
واحد صاحبي مصري، عيا ما يتسرا فكازا مدة ديال عشرة أيام. و مشى لأفضل الشواطئ و المسابح. نهار تلاقيتو لاني كنت مسافر. ديتو لمدينة القديمة درنا دويرة فأهم المعالم، و قصينا الشواية و شربنا أتاي فقهوة موريطانيا عند با الجيلالي الله ارحمو. و ما تبقى دوزناه بتبحيرة فمرزيكة مع شي أصدقائي اولاد المدينة.
صديقونا المصري لغد ليه فاش غادي نتفارقو، حيث كان أخر نهار ليه فالمغرب. قاليا و الله تضيعت هاذ عشرة ايام، و البارح و الله تا أحسن يوم دوزتو من أول نهار جيت لكازا. و باقي الى يومنا هاذا كيجبد ليا مرزيكة. و الأجواء ديالها و المنظر ديال جامع الحسن الثاني. و كيتشهى إعاود ديك التبحيرة إلا رجع.
0 التعليقات: