نسجلها لرؤساء مقاطعات الدار البيضاء ولعمدتها ولجميع مسؤولي أقسام الحالة المدنية الذين يقومون كلهم، هذه الأيام، بعمل جبار في إطار حملة وساعة للاتصال بالأسر والعائلات التي كانت تجد صعوبة في تسجيل أبنائها في الحالة المدنية..ن عرف جميعا قيمة هذه العمل الاجتماعي والإنساني الذي يحول حلم آباء وأمهات إلى حقيقة، علما أن "بعض" المسؤولية في بقاء آلاف الأبناء خارج هذه الدفاتر تتحملها الأسر أيضا التي تتكاسل في الذهاب إلى الإدارة لتسوية المشاكل.
0 التعليقات: